TOP LATEST FIVE التعامل مع القلق والتوتر URBAN NEWS

Top latest Five التعامل مع القلق والتوتر Urban news

Top latest Five التعامل مع القلق والتوتر Urban news

Blog Article

التعامل مع القلق

على سبيل المثال، ممارسة الرياضة؛ لأنَّ لها دوراً كبيراً في تحسين المزاج والتخلص من الطاقة السلبية، وأيضاً من الممكن ممارسة اليوغا وتمرينات الاسترخاء الأخرى التي تمنحك فرصة التأمل والتفكير بهدوء لإيجاد نقاط الخلل في كيفية تعاملك وتلقيك للمعلومات والأحداث والتعامل معها.

أنت تتعامل في أكثر الأحيان مع التغييرات المختلفة في حياتك بطريقة انهزامية، وتعتقد أنَّ الفشل مصير كل محاولة تقوم بها، وتغضب بسرعة من مواقف لا تستدعي كل هذا الانفعال، وحزين في أغلب الأحيان، وقلق ومُحبَط.

هل تريد اكتساب القوة العضليّة؟ لا حاجة للأوزان الثقيلة بعد الآن

من المنطقي أننا قد نحاول تجنب المواقف والأشياء والأشخاص الذين يثيرون القلق والتوتر فينا، ومع ذلك فإن هذا يسبب المزيد من القلق على المدى الطويل؛ لأنك عندما تتجنب شيئًا يثير قلقك، فإنك تشعر بالهدوء في تلك اللحظة، وهذا يعزز سلوك التجنب لديك لأنه يمنحك شعورًا بالراحة، لكن التجنب يمنعك من حصاد إيجابيات المواجهة (المواجهة المتكررة للأشياء التي تخاف منها) والتي تتجلى في تقليل قلقك بمرور الوقت.

خلقنا الله وأخبرنا بمعيته لنا وأنه أقرب إلينا من كل شئ، وطلب منا التوكل عليه وألا نحمل أنفسنا ما لا تطيق، فوالله وزن الهم أكبر من أن تحمله نفس.

*حافظ على حساب بتقييمات ممتازة ..توثيقات كاملة ..مصادر موثقة كاملة ..

وفي الحالتين السابقتين، يشعر الشخص بأنه يعيش في دوامة من الأفكار المزعجة، مما يجعله يشعر بالضغط المستمر، بل يجد صعوبة في التفكير بشيء مثمر وهادف.

إن تخصيص بعض الوقت للتركيز على نشاط يجلب لك السعادة أو يجعلك تضحك يمكن أن يجعل من نوبات القلق أكثر قابلية للتحكم.

ويقدم الدكتور أحمد المصري بعض النصائح للتعامل مع التفكير المفرط منها:

الكافيين هو منبه موجود في القهوة والشاي والشوكولاتة ومشروبات الطاقة، وتزيد الجرعات العالية منه القلق لدى بعض الناس، ويختلف ذلك من شخص لآخر.

عند التواجد في محيط الشخص السلبي يجب البحث عن مصادر طاقة إيجابية تمنعه من أن يترك أثره على مجريات حياة الآخرين، خاصةً عندما يكون الشخص السلبي مستنزف للطاقة ومهدد للشعور بالسعادة، ويُمكن البحث عن مصدر إيجابي في ممارسة بعض الأنشطة الإيجابية، أو متابعة بعض برامج التوجيه، أو قراءة أحد كتب التنمية البشرية.[٣]

قد تكون هذه المشاعر رسالة لك تنبِّهك أنَّ مركبك يبحر باتجاهٍ خاطئ، فعلى الرغم من كونها مزعجة، إلا أنَّ اختبارها والإحساس بها يُعَدُّ ضرورياً لتعديل الطريق الذي تسير به، ولتحفيزك للبحث عن حياة أفضل.

إشغال وقت الفراغ في أمور مفيدة لدرجة أن تبعد عقلك عن التفكير في أي شيء سوى نفسك والعمل والعائلة، بمعنى أصح الابتعاد عن أي مسبب للقلق.

تساهم أشياء كثيرة في زيادة مستويات القلق والتوتر الشخصي لديك، ولكن الحرمان من النوم هو أحد العوامل التي لها تأثير أكبر مما قد تتوقع، لأنك عندما لا تحصل على قسط كافٍ من النوم تصبح أكثر توترًا ويقل إدراكك، ما قد يساهم في ارتكاب الأخطاء وتفاقم الأمور ويدخلك في دورة من القلق.

Report this page